الكوارث البيئية يكون لها العديد من الآثار التي تظل عبر السنين، وتكون سبباً في فساد الكثير من المنشئات كما أنّها تتسبب في قتل الكثير من الأفراد، وعن أشهر الكوارث البيئية فتتمثل في التالي.
الكوارث البيئية : أشهرها وأكثرها تأثيرًا
كارثة تشيرنوبل
ولقد كانت من الكوارث النووية التي كانت في القرن العشرون، ولقد نتجت هذه الكارثة عن انفجار كبير لأحد المفاعلات النووية، لقد انتشرت الإشعاعات في منطقة كبيرة تحيط بالمفاعل ولقد مات أكثر من 100 إنسان كضحيّة لهذه الإشعاعات،كما أنّ هناك 14 ألف شخص تمّ إجلائهم.
كارثة تشيرنوبل إحدى أشهر الكوارث التي مرت عبر التاريخ والتي نتج عنها الكثير من الآثار التي لا تزال يتواجد آثارها حتى الآن تلك الكارثة التي حدثت في ثمانينيات القرن العشرين وذلك في الاتحاد السوفيتي، فقد وقع الانفجار بمحطة تشيرنوبل الذرية الشهيرة، فيعد من أهم الأثآر الناتجة عن حدوث الانفجار تسربت الإشعاعات النووية وعمت المكان المحيط بالمحطة مما أثر عليها بصورة سلبية، فقد أكثر من مائة شخص حياتهم كما أصبحت تلك المنطقة اليوم منعزلة وغير مؤهلة بالسكان خاصة أن السحب قد تلوثت وكل ما يحيط بالمنطقة تعرض للضرر.
موقع تشيرنوبل
تقع تشيرنوبل على الحدود بينكلاص من أوكرانيا والبيلاروسية ولقد كان هذا الموقع سبباً في انتشار الإشعاعات على مدى واسع في نطاق كلاً من أوروبا والاتحاد السوفيتي.
كارثة بوبال في الهند
لقد حدثت هذه الكارثة في عام 1984 ولقد كانت واحدة من أبشع الكوارث البيئية حيث أنّها نتجت عن انفجار في أحد المصانع الكيميائية ولقد أطلق اسم هيروشيما على هذه الكارثة حيث نتج عنها ما يقرب من تسمم أكثر من نصف مليون إنسان، كما أنّ هناك 4000 شخص مات يوم الانفجار والناتج الكلي عن هذه الكارثة 16 ألف قتيل، إضافةً إلى من فقدوا سمعهم وأبصارهم كنتيجة للكارثة.
إحدى أشهر الكوارث التي مرت بها البيئة والتي عرفت بكارثة هيروشيما الشهيرة والواقعة خلال ثمانينيات القرن التاسع عشر، تلك الكارثة الكيميائية التي حدثت نتيجة انفجار في إحدى المصانع الكيميائية، وكان الناتج عنه موت أكثر من نصف مليون شخص وإصابة الكثيرين بإصابات فادحة، والجدير بالذكر هنا أن الأثآر التي تسبب فيها ذلك الانفجار لا تزال موجودة حتى الآن تظهر على البيئة وأيضا على سكان المنطقة المصابة، كما أنه لم يتم تحديد الأسباب الرئيسية في حدوث تلك المشكلة بشكل دقيق حتى الآن ولمن بعض من التقارير توضح أن الأسباب تعود إلى بعض من القواعد الأساسية الأمن الصناعي التي لم يرعاها المصنع المنفجر.
من أشهر الكوارث الطبيعية كارثة تولوز
وهذه الكارثة قد وقعت في مصنع تولوز في فرنسا وهو أحد المصانع المختص بالصناعات الكيميائية ولقد نتج عن انفجار هذا المصنع ما يقرب من وفاة 30 شخصاً، 300 فرد مصابون بعاهات، وكان السبب الرئيسي للانفجار عدم مراعاة القواعد التي يجب أن نراعيها في أثناء التخزين للمواد الخطيرة مثل نترات الأمونيا حيث انفجر في هذا اليوم ما يقرب من 300 طن من هذه المادة.
الصناعة الكيميائية مرت بالكثير من المشاكل الناتجة عن الانفجارات والكوارث الضخمة التي قد تعرضت لها ومن أشهر تلك الكوارث كارثة انفجار مصنع الكيميائي الواقع في تولوز بفرنسا، فيرجع السبب في حدوث ذلك الانفجار الهائل إلى عدم التدقيق في القواعد والأساسيات التي يجب إتباعها لتخزين تلك المواد شديدة الخطورة فقد تم تخزين ثلاثة ألف طن من نترات الأمونيا بطريقة غير صحيحة، فقد نتج عن ذلك الانفجار موت أكثر من ثلاثين شخص، بالإضافة إلى أصابة الكثيرين بالإضافة إلى الأضرار الأخرى التي تعرضت إليها المدينة، كما أن العمل بالمصنع قد توقف بشكل كامل وتعرض الكثيرين لفقدان منازلهم وتعرض حياتهم لعدم الاستقرار.
كارثة بابيبر ألفا
ولقد كانت هذه الكارثة في عام 1988 في أمريكا ولقد كان الانفجار ناتج عن تسرب المواد الغازية شديدة الانفجار.
لقد عرف القرن العشرين بتعدد الكوارث التي مرت فيه ومنها كارثة المنصة النفطية الشهيرة بايبر ألفا والواقعة في بحر الشمال فقد حدث انفجار هائل في تلك المنطقة نتيجة الغاز المتسرب، فهي تعد من أكبر الكوارث التي مرت بها البيئة في مجال الصناعة النفطية فقد راح ضحيتها أكثر من 167 شخص من العمال.
من الكوارث الطبيعية أيضاً كارثة مقاطعة كيميروفو في روسيا
ولقد كانت هذه الكارثة ناتجة عن انفجار غاز الميثان في أحد المناجم وهو منجم أوليانوفسكايا ولقد كان الناتج وفاة 110 عامل، ولقد نتجت عدة انفجارات بعد الانفجار الأول في نفس المكان.
انفجار غاز الميثان أشهر الكوارث التي حدثت مؤخرا في روسيا، وذلك بمقاطعة كيميروفو وذلك في إحدى المناجم الموجودة والمعروف بمنجم أوليانوفسكايا، فيعد الاختلاف هنا أن الانفجار حدث على أربعة مراحل وراح ضحيتها أكثر من مائة وعشرة شخص، ولذلك فهي تعد من أكبر الكوارث التي مرت بها مناجم الفحم على مر التاريخ.
كارثة سيانو
هذه الكارثة من أشهر الكوارث الطبيعية التي حدثت في محطة هيدروكهربائية، ولقد حدثت الفاجعة في عام 2009 في أحد محطات التوليد للطاقة الكهربائية، ولقد كان الحادث ناتج على عمليات الصيانة التي كانت تحدث على وحدة من الوحدات المخصصة للتوليد وهذا تسبب عن تضرر لوحدتين هيدروليكيتين وكان سبباً في تهدّم الجدار، كما أنّ الغرف قد غرقت حيث أنّ المحطة كانت تقع على ضفاف نهر ينيسي ولقد تمّ تدمير التوربينات وتوقفت المحطة عن العمل تماماً. نتج عن هذه الكارثة وفاة 75 فرداً إضافةً إلى وجود الكثير من الأضرار البيئية المختلفة.
الكوارث الكهربائية إحدى أشهر الكوارث التي مرت بها البيئة والتي حدثت مؤخرا عام 2009 بإحدى المحطات الكهربائية بالقرب من نهر ينيسي، والتي نتج عنها تدمير بمحطة الكهرباء بشكل كامل، فهي تعد من أكبر الكوارث الكهربائية والتي راح ضحيتها أكثر من خمسة وسبعين شخصا بالإضافة إلى المشاكل الأخرى التي تعرضت إليها البيئة.
كارثة محطة فوكشيما
تأتي هذه الكارثة في المرتبة الثانية بعد كارثة تشيرنوبل ولقد كانت هذه الكارثة في عام 2011، ولقد كانت الكارثة ناتجة عن هزة أرضية قوية بلغت 9 درجات بمقياس ريختر، ولقد تسببت هذه الهزة الأرضية في غرق 4 مفاعلات كانت تعمل في المحطة من أصل 6 مفاعلات، وهذا بدوره تسبب في تسمم مياه الشرب إلى غير ذالك من المواد الغذائية المختلفة، وما زالت الآثار الناتجة عن تسرب الإشعاعات موجودة حتى الآن، ويقول الخبراء أنّ الأثر الناتج عن هذه الكارثة سوف يستغرق أربعون عاماً كي يتّم رفع المفاعلات النووية التي غرقت.
كارثة فوكشيما الكهرذرية اليابانية إحدى أقوى الكوارث البيئية التي نتج عنها كارثة ضخمة عملت على حدوث هزة أرضية بقوة تسعة درجات، تلك الكارثة التي حدثت في القرن التاسع عشر، تلك الكارثة التي نتج عنها أيضا حدوث تسونامي الشهيرة التي عرفة بارتفاع الانفجار الواصل إلى 14 مترا، تعرضت إليه المنطقة المحيطة للكثير من المشاكل، بالإضافة إلى الانفجارات الهيدروجينية والانصهار الذي تعرضت إليه بعض من المناطق المحيطة بالمكان، كما أن الأضرار التي تسبب فيها ذلك الانفجار تنحصر أيضا في المشاكل التي تعرضت لها الخضروات وأيضا المياه والكثير من المنتجات الغذائية، تلك الكارثة التي من المتوقع أن يستمر آثارها أكثر من أربعون سنة من الأضرار التي تتعرض إليها البيئة بشكل عام.
كارثة بلجيكا
كارثة بلجيكا إحدى أشهر الكوارث البيئية التي تسببت في حدوث تلوث للهواء وذلك خلال ثلاثينيات القرن العشرون، تلك الكارثة التي تسببت فيها المصانع الكيميائية من خلال النفايات الناتجة عنها وأدت إلى تلوث الهواء بالإضافة إلى ذلك أيضا فقد راح ضحيتها ما يزيد عن ستون شخصا، بالإضافة إلى إصابة الكثيرين بالتهابات العين والرئتين، كما أن الدراسات العلمية توضح أن تلك الكارثة البيئية فريدة في نوعها.
كارثة لندن
إحدى الكوارث التي مر بها القرن العشرون والتي تسببت في الكثير من المشاكل البيئية وأيضا مشاكل في البشرية، تلك الكارثة التي تعود لظهور سحب مركزة بغاز ثاني أكسيد الكبريت، وقد راح ضحية تلك الكارثة أربعة آلاف شخص، ذلك بالإضافة إلى إصابة الكثيرين بالكثير من الأمراض المختلفة.
كارثة الكويت
مرت بعض من الدول العربية بالكثير من الكوارث الصناعية ومنها دولة الكويت، فخلال ستينيات القرن العشرون، تلك الكارثة التي حدثت بالمنطقة الصناعية التي تتعلق بمصانع الأسمنت ومعامل البترول نتج عنها ارتفاع نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون إلى حد كبير مما تسبب في انفجار ضخم نتج عنه وفاة الكثيرين، وأيضا تعرض البعض لالتهابات في العين وأيضا التهابات في الجهاز الصدري وسوء عملية في التنفس.
وتعد من الكوارث البيئية الأخرى التي مرت بها دولة الكويت تلك التي مرت بها في تسعينيات القرن العشرون والتي تسببت في حدوث سحب ضخمة تمتلئ بالدخان، والذي استمر أثرها لمدة عدة أشهر متواصلة وأيضا توسعت تلك السحب لتضر بعض من البلدان المحيطة بها، فكل تلك الأمور تعود نتيجة لحرق سبعمائة بئر من النفط، بالإضافة إلى النفط المسرب لمياه البحار وذلك ما ترتب عليه موت الآلاف من الأشخاص، بالإضافة إلى الكائنات البحرية التي تلوثت ولذلك فأثر الانفجار قد وصل لثروة السمكية أيضا.
كارثة الصين
كما تعرضت دولة الصين خلال ثلاثينيات القرن العشرون إلى أكبر الفيضانات التي ضربت البلاد، ونتج عنها الكثير من الكوارث البيئية فقد ترتب عليها ارتفاع منسوب مياه نهر يانغستي، بالإضافة إلى موت ملايين الأشخاص نتيجة للفيضان الذي ضرب البلاد، كما قد ترتب أيضا حدوث المجاعات وانتشار الأمراض، بالإضافة إلى الخسارات المالية التي تعرضت إليها الدولة نتيجة لحدوث الفيضان الذي أفسد مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، بالإضافة إلى فقدان المحاصيل.
كارثة بنغلاديش
ولم تخلوا بنغلاديش من تلك الكوارث البيئية فقد تعرضت لواحدة منهم خلال سبعينيات القرن العشرون فقد ضرب البلاد الأعاصير والفيضانات الضخمة التي راح ضحيتها الكثيرين، تلك الكارثة الطبيعية التي جعلت الكثيرين من العلماء ينتبهون للكوارث الطبيعية التي قد يترتب عليها موت آلاف الأشخاص، بالإضافة إلى تلوث البيئة الحيوانية والنباتية في لحظات معدودة، والجدير بالذكر أيضا فقد أكدت الدراسات العلمية بأن تلك الكوارث الطبيعية التي مرت بها البلاد سوف تزداد خطورتها في السنوات المقبلة، وذلك ما يؤكد ضرورة الحذر منها.
كارثة ولاية كوجارات الهندية
ولاية كوجارات الهندية إحدى الأماكن التي تعرضت للأعاصير الضخمة والمدمرة، وذلك خلال نهاية القرن العشرون ذلك الذي ترتب عليه تدمير الكثير من المسطحات النباتية وأيضا التخريب في الأجهزة الكهربائية ومحطات الكهرباء بالإضافة إلى التخريب الحاصل في الأعمدة الكهربائية التي تتواجد بالشوارع وهدم المنازل، كما راح ضحيتها ما يزيد عن سبعون ألف شخص.
كارثة ألمانيا
كما تعرضت ألمانيا خلال القرن العشرون لواحد من الأعاصير الضخمة التي أطلق عليه بإعصار خوليا والذي استمر لفترات طويلة أدى إلى انقطاع الكهرباء عن المنطقة بالإضافة إلى غرق المدينة بشكل كامل وتدمير المساحات الخضراء وأيضا تخريب الشوارع والطرق، وكما أن عدد الأشخاص الذين راحوا بفعل ذلك الإعصار يصل عددهم إلى ستة أشخاص فقد ماتوا متأثرين بالغرق الناتج.
إعصار أناتول
ويعد من أشهر الكوارث التي نتج عنها تدمير عدة دول ذلك الذي عرف بإعصار أناتول الذي حدث خلال القرن العشرون وراح ضحيته الآلاف الأشخاص فالإعصار قد ضرب الدنمارك، بالإضافة إلى إنجلترا وألمانيا وهولندا، كما أن الإعصار قد ترتب عليه تدمير مساحات كبيرة خضراء بالإضافة إلى المنازل التي هدمت والمشاكل الأخرى التي تعرضت إليها محطات الكهرباء وأيضا الشوارع والطرق، كما أدلت الدراسات العلمية بأن إعصار أناتول يعد من أقوى وأشد الأعاصير التي مرت بها تاريخ البشرية.
كارثة جزر البحر الكاريبي
وكما تعرضت جزر البحر الكاريبي لواحد من الأعاصير الضخمة والتي عرفت بإعصار كاتارينا الشهير، والذي وصل تأثيره حتى الولايات المتحدة الأمريكية وبالتحديد بولاية فلوريدا، فالإعصار يعد من ضمن الأعاصير التي حدثت مؤخرا، وذلك خلال عام 2004، وقد ترتب عليه فقد 1312 شخص حياتهم، ذلك بالإضافة إلى الكثير من الخسارات المادية الأخرى التي تعاني منها البلاد حتى الآن.
وكما تعرضت المنطقة أيضا إلى إعصار إيفان الشهير، وذلك خلال القرن الواحد وعشرون فقد ترتب عليه تدمير المنازل والمناطق السكنية بشكل كبير بالإضافة إلى المشاكل التي تعرضت إليها ذلك بالإضافة إلى الخسارات المادية التي وصلت إلى مليارات الدولارات، فكل تلك الأمور وأكثر ترتبت على سرعة الرياح التي وصلت إلى 330 كيلو متر في الساعة.
كارثة منطقة مومباي
وكما قد تعرضت منطقة مومباي لواحد من الأعاصير التي ضربت البلاد خلال عام 2005، ذلك الذي أدى إلى حدوث فيضانات ترتب عليها موت الكثيرين، وأيضا تدمير الأراضي الزراعية والمناطق السكنية بالإضافة إلى انتشار الأوبئة وأيضا الأمراض المتنوعة والتي ترتبت عليها كوارث فادحة خلال تلك الفترة.
مشاكل الجفاف تلك التي تعرضت إليها منطقة الأمارون
كما أن المشاكل البيئية التي حدثت على مر التاريخ تضم مشاكل الجفاف تلك التي تعرضت إليها منطقة الأمارون في جنوب أمريكا خلال القرن الواحد والعشرون فقد ترتب عليها الكثير من المشاكل التي تعرضت إليها الثروة السمكية والحيوانية، بالإضافة إلى تدمير مساحات كبيرة من الأراضي، فكل ذلك يعود لقلة منسوب المياه في نهر الأمارون وتعد من أهم النتائج الأخرى التي ترتبت عليه هجرت الكثيرين للمكان.
كوارث إثيوبيا
وكما تعرضت إثيوبيا إلى واحد من الفيضانات الشهيرة خلال عام 2006، والذي ترتب عليه الكثير من المشاكل من غرق الآلاف، وأيضا تعرض البلاد إلى مشاكل الفقر والأمراض والمجاعات تلك التي لا تزال تعاني منها حتى الآن.
كوارث حرائق الغابات
ومن ضمن مشاكل البيئة الأخرى تلك التي تمثلت في مشاكل الحريق المعرض إليه بعض من الدول والمتمثلة في أمريكا وأسبانيا والبرتغال بالإضافة إلى إيطاليا وأيضا اليونان واستراليا ولبنان، فتلك البلاد تعرضت لحريق ضخم وهائل خلال عامين 2007 وأيضا 2008، راح ضحيته الكثيرين بالإضافة إلى الكوارث البيئية التي ترتبت عليه من حريق المزارع الحيوانية والمزارع النباتات بالإضافة إلى تلوث الهواء وحريق المنازل وغيرها من الكوارث الأخرى الفادحة التي استمر أثرها عدة سنوات حتى تمكنت تلك الدول من علاجها.
ومما سبق نجد أنّ الكوارث الطبيعية كان معظمها ناتج عن سعي الإنسان ونشاطه، وفي البعض من الأحيان ينتج عن تكاسله في أداء مايتوجّب عليه فعله لذا فعلى كلّ فرد أن يحاول قدر الإمكان أن يأتي بما يجب عليه على أكمل وجه.
أضف تعليق