بعد الأزمات الاقتصادية التي تعاني منها معظم الدول، توجب على كل شخص في علاقة أن يبحث عن الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية وذلك تقليلاً للنفقات بعد أن فقدت العملة نصف قيمتها الشرائية أي ما كان يدفعه من قبل ربما أصبح ما يقرب أكثر من ضعفه، مع عدم وجود زيادة تذكر في الأجور إذن الحل هو تقليل النفقات دون بالطبع الانخفاض في المستوى أو الذهاب إلى أماكن لا تصلح لأن تكون أماكن لمواعيد غرامية، بل نريد مميزات أماكن تصلح للقاءات غرامية وفي نفس الوقت تدخل تحت تصنيف الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية.
ما الذي يجب توافره في أماكن اللقاءات الغرامية البديلة هذه؟
عندما نتحدث أماكن رخيصة للقاءات الغرامية، فإن هناك من يتخوف أن يتنازل عن أشياء معينة في مقابل خفض التكلفة ولكن لنتساءل ما الذي يجب توافره ولا يمكن الاستغناء عنه ونستطيع توفيره مع خفض التكلفة أيضًا:
الهدوء
بالطبع يجب أن يتوفر في الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية التي تحتوي على أكبر قدر من الهدوء بحيث تستطيع أن تسمع من يحدثك وتحدثه ولا تحتاج لأن ترفع صوتك، أو تنزعج من الضوضاء التي حولك والتي لا تمكنك من إجراء حديث مع جليسك ببساطة وسهولة، فلا يمكن بالطبع أن تسمع حديث شخص وهناك من يصرخ بجانبكم لأي سبب، وإن كنت مهندسًا فلا ينبغي أن تدعو الفتاة التي تواعدها لمقابلتها في موقع العمل، خصوصًا مع أعمال البناء أو الهدم أو صب الخرسانة بما يعني ضوضاء شديدة وفي نفس الوقت انشغالك عنها، لذلك يجب أن يتوافر في هذه الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية جانبًا من الهدوء يسمح بإجراء الأحاديث بسهولة ويسر
الخصوصية
إن كنا سنستبدل الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية بالأماكن المعتادة فإنك لا ينبغي أن تتنازل على أن تحتفظ في هذه الأماكن بخصوصيتك وتتأكد أنها خالية من التطفل أو الإزعاج وتستطيع أن تحدث فيها من يجلس معك دون أن يكون هناك من يسمعكما أو يعلق على حديثكما أو يخترق خصوصيتكما وتستطيعا أن تنالا فيها حريتكما في نطاق المعقول دون مضايقات من أحد، لذلك الخصوصية مطلوبة بالطبع في تلك الأماكن التي نستطيع أن نصفها بأنها الأماكن المثلى للمواعدة.
الأجواء الشاعرية
بالطبع لا تحب أن تصطحب الفتاة التي تواعدها في مكان يخلو من أي جوٍ شاعري ويكون منبع للمشاحنات أو الضغوطات ولا يصيب أي شخص فيه بالارتياح أو السكينة أو السلام النفسي الذي نستشعره، فتوفير الأجواء الشاعرية في المكان الذي تود عقد موعدك فيه إحدى أهم مميزاته ولا وسيلة للاستغناء عنها وهناك كثير من الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية يمكن أن تحتفظ بالأجواء الشاعرية مع انخفاض التكلفة أيضًا.
لماذا أصبحت الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية ضرورة وليست رفاهية؟
على الرغم من الأزمات الاقتصادية التي تضرب البلاد إلا أننا لا زلنا نسمع عن أرقام فلكية لأسعار الأماكن المعتادة، وهذا بالطبع شيء طبيعي بعد الأزمة الاقتصادية والتي رفعت من أسعار كل شيء خصوصًا الطعام والشراب وأيضًا رفعت الدعم عن أشياء مثل الكهرباء والبنزين وبالتالي كل مكان سيضطر لرفع أسعاره من أجل تغطية نفقاته، وعلى الجانب الآخر يقوم الأشخاص بخفض نفقاتهم وتكييفها مع الوضع الجديد ولما كانت اللقاءات الغرامية ضرورة أيضًا ول يمكن الاستغناء عنها، فكان لابد من البحث عن بديل للأماكن المعتادة خصوصًا وأن الأماكن المعتادة للمواعدة أصبحت بهذه الأسعار خرافية التي سوف تصيب ميزانيتك في مقتل إذا ذهبت إليها مرة واحدة في الشهر، ولن تكون مطمئنًا سواء في جلستك أو قبل أن تذهب إن كنت ستذهب إلى مكان وستدفع مئات الجنيهات مقابل جلسة قد تطول ساعتين ولن تزيد عن ساعتين ونصف أو ثلاث ساعات على أقصى تقدير، إذن قد تتوفر في الأماكن ذات التكلفة العالية الهدوء والخصوصية والأجواء الشاعرية، ولكنك لن تكون مرتاحًا نفسيًا وستنشغل عن الموعد بالفعل عن طريق حساب كيف ستكمل الشهر بهذا الخلل في الميزانية وإلى أي مدى سوف تبلغ إجراءاتك التقشفية وأي جهة من جهات إنفاقك سوف تستغني عنها، وكيف ستعيش بدون ما تحصل عليه من هذه الجهة، لذلك كانت الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية ضرورة وليست رفاهية أو خطة بديلة أو خيار آخر ولا يمكن الاستغناء عنها بأي حالٍ من الأحوال. ما الذي يندرج تحت بند الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية؟
المقاهي الشعبية
المقاهي الشعبية للأسف حقها مهضوم جدًا وسواء كان هناك أزمة اقتصادية أم لا فإنني أفضلها جدًا عن الكافيهات أو المقاهي المصنوعة على الطرز الغربية أو المقاهي التي تتعامل بأسعار سياحية، ويمكن أن تندرج المقاهي الشعبية أيضًا تحت بند الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية وعادة تكون التكلفة فيها بالغة الانخفاض بحيث يكون هناك فارق بالغ بينها وبين الأماكن الاعتيادية لعقد اللقاءات الغرامية قد يصل إلى عشرة أضعاف وبالطبع لا يوجد رسوم خدمة أو ضريبة مبيعات ولا بقشيش خرافي يجب عليك أن تدفعه حتى تلبى لك طلباتك على أكمل وجه.
أما بالنسبة للخصوصية فلا يوجد هناك مضايقات من أي نوع ولا اختراق للخصوصية خاصة وأن هناك مقاهي مخصصة لفئة طليعة المثقفين والفنانين وهذه تلاقي رواجًا هامًا بين الشباب والفتيات بسبب جلسة المقهى المريحة والحرية النسبية التي تجدها فيها بحيث أنك لو أقدمت على أي تصرف فلن تجد استهجان لا من رواد المكان ولا من العاملين فيه، وكذلك الأجواء الشاعرية فعادة تكون الخلفية الموسيقية في أي مقهى هو صوت السيدة أم كلثوم، وأي أجواء شاعرية أفضل من تلك التي تكون خلفيتها السيدة أم كلثوم؟ أما الهدوء فمهما بلغ الصخب فلن يصل للحد المزعج مطلقًا، لذلك من الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية والتي يجب أن تكون بديلاً رئيسيًا للأماكن الاعتيادية للمواعيد الرومانسية هي المقاهي الشعبية، خصوصًا بما تجده فيها من ألفة وحميمية قد لا تجدها في أي مكان آخر من الأماكن الاعتيادية التي تشعر أن الذين يعملون فيها آليون وأن الديكور ذاته بلاستيكي وغير حقيقي وكل شيء في المكان مصطنع ومبالغ فيه.
المناطق الأثرية
ما الأجمل من المناطق الأثرية لكي تكون من الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية؟ حيث تستطيع أن تجني منفعة مزدوجة، جانب منها شخصي وهو عقد اللقاء الغرامي الخاص بك، وجانب ثقافي وهو التعرف على الحضارات وزيارة الآثار، وحقيقة أن الأماكن الأثرية توفر لك الهدوء والخصوصية والأجواء الشاعرية، فخصوصًا في المعابد والآثار الفرعونية على اتساعها وقلة زوارها تجد أن الهدوء متوفر بشدة، أما عن الخصوصية فهي متوفرة أيضًا وبشدة بسبب قلة الزوار واتساع هذه الأماكن وتعدد الأركان الذي تستطيع أن تختلي فيه بحبيبتك دون أزمة، وأيضًا القلاع والمساجد القديمة والكنائس الأثرية وغيرها من المعالم الأثرية خصوصًا وأن بلادنا تمتلئ بهذه المعالم وتجد تقريبًا في كل نطاق كيلومتر على الأقل منطقة أثرية، ولكن ننصحك إن شئت زيارة المناطق الأثرية أن تبتعد عن الأهرامات.. صحيح أنها تعتبر أعجوبة من أعاجيب البناء والتشييد ولا يزال العالم في حيرة من أمر هذه الأهرام وكيفية تشييدها إلا أن البائعين الجائلين في محيطها يجعلون من مسألة زيارتها أمرًا سيئًا وبالتالي هي لا تصلح لأي موعد غرامي من أي نوع، ولكن عروض الصوت والضوء الليلية عادة تكون فرصة مناسبة للأجواء الغرائبية ولكسر الملل، ما دون ذلك.. تبقى المناطق الأثرية إحدى أهم الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية وبديلاً عن تلك الأماكن الاعتيادية ذات التكلفة المرتفعة والتي قد تؤدي إلى خلل في الميزانية ولا تناسب هذه الفترة من الأزمات الاقتصادية.
المعارض الفنية
إذا كنتما من عشاق الفن والفنون، فإن المعارض الفنية هي مكانكما الأفضل، ويعد من الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية التي تستطيعان زيارتها دون مشكلات، حيث تستطيعان مشاهدة اللوحات وتبادل الآراء حولها وأن تحظيا بوقتٍ ممتع في هذه الأثناء، ولا شك أن الهدوء والخصوصية والأجواء الشاعرية متوفرين وبشدة في هذه الأماكن بسبب غلبة أهل الفن عليها وهؤلاء معروفين بميلهم إلى الهدوء واحترام الخصوصية، أما الأجواء الشاعرية فأي أجواء شاعرية أفضل من أجواء اللوحات التشكيلية الجميلة وروعة الفنون والألوان وتشكيل عوالم أخرى عن طريق الفرشاة وعلاقة الألوان بالطبيعة والإنسان والتصوير الساحر.
وتقريبًا بدون أي تكلفة، فهدف الفنانين من هذه المعارض هي دعوة الناس للاستمتاع بالفن والجمال وليس هناك أي غرض ربحي، بحيث أنك تستطيع أن تذهب إلى هناك دون شراء لوحات ولن يكون هناك أي حرج من أي نوع في هذا، لذلك.. إن كنتما مغرمان بالفنون، وبالفن التشكيلي خاصة.. فإن المعارض التي يقام بها عرض للوحات الفنية قد تدخل تحت تصنيف الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية.
الكورنيش
يطلقون عليه شاطئ الغلابة، وهو بالطبع كذلك ومن زمان هو للطبقات الأقل دخلاً يصنف على أنه من الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية ويعتبر هدف أي شخص يذهب إلى الكورنيش هو التمتع بمنظر ساحر بأقل تكلفة ممكنة، وتقريبًا لن يكون هناك تكلفة على الإطلاق، فالمقاعد الرخامية أو الخشبية على الكورنيش مجانية، وهناك من يهوى الجلوس على سور الكورنيش مباشرة، لن تنعم بالكثير من الهدوء خاصة في أيام الخميس بسبب إقامة جزء من حفلات الزفاف غالبًا على الكورنيش متبوعًا ببعض الفرق الموسيقية وهم يغنون أغانيهم الصاخبة، وأيضًا بسبب آلات تنبيه السيارات سواء ممن حضروا مع العروسين ليشهدوا الزفة على الكورنيش قبل التوجه إلى القاعة المقام بها الزفاف، أو بسبب آلات تنبيه السيارات في الشارع وقت الذروة عند إغلاق الإشارة أو تكدس السيارات عند مدخل الكوبري وبالتالي ازدحام مروري، أما الخصوصية فغالبًا ستجدها متوفرة من رواد الكورنيش أنفسهم لأن كل شخص يأتي ويجلس محاولاً الاستمتاع بقدر الإمكان وبالتالي يحب أن يبقى في حاله ويترك الباقين في حالهم، لكن الأزمة تكمن في بائعي الورد الذين ما أن يروا رجلاً وفتاة جالسين إلا وتجدهم يلحون عليهما لشراء الورد، ولكنك هناك تستطيع أن تتسلى بأكواز الذرة أو بالترمس أو بحمص الشام الدافئ المنعش، أو حتى بشراء الساندوتشات أو السميط والبيض والجبنة من بائع السميط، إذن تجربة الكورنيش تجربة متكاملة، يمكنك أن تستبدل به موعدين من الأماكن الاعتيادية، فإن كنت معتادًا على أن تكون مرات موعدكما الغرامي أربعة مرات في الشهر تستطيع أن تذهب مرة إلى الكورنيش ومرة إلى الأماكن الأثرية ومرة إلى مقهى شعبي ومرة إلى مكان من هذه الأماكن الاعتيادية، ولكن يبقى الكورنيش يحتفظ برونقه وبألقه وبأنه واحد من الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية التي ستحبها لا محالة.
الحدائق العامة والمتنزهات
الحدائق العامة والمتنزهات من الأشياء المهدور حقها والتي لا تلقى إقبالاً في اللقاءات الغرامية، فتذكرتها بجنيهات قليلة وبها من الاتساع والخضرة والهدوء واحترام الخصوصية ما يجعلها تدخل فئة الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية من أوسع أبوابها، وعادة ما تجد هناك كافيتيريا لشرب ما تريد، كما أنك تستطيع أن تأخذ نزهة نيلية في مركب نيلي مقابل نقود قليلة للفرد أيضًا وهي نزهة جميلة ورومانسية وستحبها جدًا جدًا وتعد تجربة جديدة وستكسر الملل الذي يخلفه ذهابكما لأماكن معتادة بنفس الديكور وبنفس الطعام والشراب ونفس تنظيم الجلسة فيها، لذلك فإن الحدائق العامة والمتنزهات من الأماكن التي تصلح للمواعيد الغرامية خصوصًا ليلاً تحاشيًا للمراهقين وأطفال المدارس وطلبة الثانوية، عادة ليلاً يكون الجو ساحر جدًا، لذلك لا تسقط الحدائق العامة من حساباتك عند التخطيط لموعد غرامي.
مقاهي القراءة
في عدد من المدن انتشرت مقاهي القراءة، وهي فكرة تدمج ما بين المقاهي وبين المكتبات العامة، حيث يكون في المقهى مكتبة تستطيع أن تقرأ منه أثناء تواجدك وشرب مشروبك المفضل مقابل مبلغ زهيد، وأيضًا تستطيع الجلوس مع صديقك أو حبيبتك أو أي مرافق لك، أو تستمع إلى الموسيقى المفضلة لك كما تشاء، وهي تتميز بالهدوء جدًا وأنت نفسك مطالب بالهدوء حتى لا تشوش على القراء وعادة يكون ديكورها بسيط ويدمج ما بين التراث والحداثة وعادة يكون مالكها رجل يود إسداء خدمة لفئة من الأشخاص الذين يودون قضاء وقت هادئ ومريح للاسترخاء، لذلك بغيتك من حيث الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية ستجدها في مقاهي القراءة.
حفلات السينما المسائية
حفلات السينما المسائية مكان جيد لمشاهدة فيلمكما المفضل وتبادل الهمسات حول الفيلم أو ربط أحداث الفيلم بأحداث حقيقية قد حدثت لكما من قبل، وأيضًا الأمر لا يخلو من اختلاس قبلة في الظلام، وعادة ما تكون هذه الأنواع من القبلات شهية ومحببة، لذلك حفلات السينما المسائية مدرجة في قائمة الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية، وينبغي أن تأخذها في الحسبان لأنه مهما بلغت أسعار تذكرة السينما فلن تكون بالسعر الذي يخرج عن نطاق ميزانيتك، وتستطيع مراقبة أسعار السينمات والأفلام المعروضة فيها من خلال عدة تطبيقات على الهواتف أو مواقع على الإنترنت تستطيع أن تتصفح الأفلام والسينمات التي تعرضها بسهولة.
مدرجات ملاعب التنس
الكثير منا يغفل عن مدرجات ملاعب التنس كإحدى الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية، حيث إنها غالبًا تكون مغطاة وهادئة بسبب قلة المشاهدين لها وتستطيع أخذ ركن فيها والحديث وإجراء موعدك الغرامي كما تشاء، ولن يكلف الأمر كثيرًا سوى تذكرة الملعب والتي ستكون زهيدة جدًا لقلة الإقبال عليها، وإن كنت تحب هذه اللعبة الجميلة المسلية سوف تسعدان بمشاهداتها سويًا، لذلك.. مدرجات ملاعب التنس من الأماكن التي يجب أن تضعها نصب عينيك عند التفكير في مكان قليل التكلفة للالتقاء فيه بحبيبتك.
الحفلات الموسيقية وعزف الأوركسترا
بالطبع إن كنت لم تذهب إلى عزف أوركسترا من قبل كتلك التي تقيمها دور الأوبرا فأنت للأسف قد فاتك الكثير، جو رومانسي وشاعري والعزف عادة يكون غاية في الروعة ويمكنك أن تحظى بموعد غرامي استثنائي بسبب الجو الشاعري الذي تخلفه الموسيقى في المكان وديكور المكان نفسه وطبيعة الشريحة الموجودة فيه، ورسم دخول هذه الحفلات عادة يكون زهيد جدًا وأقل ما يذكر وهذه الحفلات تقام بشكل دوري ولا تتوقف، لذلك يمكنك أن تذهب ببساطة إلى هذه الأماكن الرخيصة للقاءات الغرامية وستنتابك سعادة غامرة لم تكن تحلم بها من قبل.
خاتمة
في ظل الأزمات الاقتصادية الحالية لا ينبغي عليك أن تفكر بالتوقف عن المواعيد الغرامية، بل عليك أن تفكر في حلول بديلة وأماكن بتكلفة منخفضة لإقامة هذه المواعيد بها، والحب ينمو دائمًا وسط هذه الأزمات وهو من يكيف الظروف ليجعلها أفضل.
أضف تعليق